كيف عُدت إلينا يا عيد..!؟
لقد تغيرت عادات العيد كثيرًا بين الأمس واليوم فإني أذكر عندما كنت طفلة كنا نستيقظ باكرًا على صوت أمي وأبي وهما يهنئوننا بالعيد السعيد لنفاجئ على سرير كل منّا ملابس العيد الجديدة وألعاب كنا نتمنى شرائها وحذاء جديد أسفل السرير.. وفطورًا شهي…